يُعد منتخب المغرب الذي يلتقي فرنسا في وقت لاحق في نصف نهائي المونديال “فريقا أوروبيا” حيث أن 14 من أصل 26 لاعبا ولدوا خارج البلاد، وهي أعلى نسبة لأي فريق في مونديال قطر.
إعادة المواهب
في عام 2014، استهدف الاتحاد المغربي لكرة القدم المغتربين الأوروبيين بحملة بعنوان “إعادة المواهب التي تنتمي إلى التراب”، وفيما يلي قائمة بأسماء أعضاء الفريق الذين ولدوا خارج المغرب:
- ياسين بونو: ولد في عام 1991 مونتريال ، كندا لعب 48 مباراة للمغرب، ولم يلعب لكندا قط
- منير محمدي: ولد في عام 1989 في سبتة التابعة لإسبانيا ولعب 44 مباراة للمغرب، ولم يلعب قط لإسبانيا
- أشرف حكيمي: ولد في عام 1998 في مدريد إسبانيا وقد لعب 58 مباراة للمغرب، ولم يلعب قط لإسبانيا
- نصير مزراوي: ولد عام 1997 في لايدردورب في هولندا وقد لعب 19 مباراة للمغرب، ولم يلعب قط لهولندا
- رومان سايس: ولد عام 1990 في بورغ دي بيغ في فرنسا، وقد لعب 70 مباراة للمغرب، ولم يلعب قط لفرنسا
- سفيان امرابط: ولد عام 1996 في هويزن في هولندا، وقد لعب 43 للمغرب، وكان قد مثل هولندا تحت 15 في 4 مباريات دولية
- إلياس شاعر: ولد عام 1997 في أنتويرب ببلجيكا ولعب 10 مباريات للمغرب، ولم يلعب قط لبلجيكا
- سليم أمال الله: ولد في عام 1996 في أوتراج، ببلجيكا ولعب 20 مباراة للمغرب، ولم يلعب قط لبلجيكا
- بلال الخنوس: ولد في عام 2004 في سترومبيك بيفير في بلجيكا، لم يلعب بعد أي مباراة للمغرب، وقد مثل بلجيكا تحت 15 و 16 و 18 عاما (13 مباراة دولية)
- حكيم زياش: ولد عام 1993 في درونتين في هولندا، وقد لعب للمغرب في 47 مباراة، فيما مثل هولندا تحت 20/21 – 6 مباريات دولية
- زكريا أبوخلال: ولد في عام 2000 في روتردام في هولندا وقد لعب للمغرب 14 مباراة، ومثل هولندا تحت 17/18/19/20 – 31 مباراة دولية
- سفيان بوفال: ولد عام 1993 في العاصمة الفرنسية باريس، وقد لعب 36 مباراة للمغرب، ولم يلعب قط لفرنسا
- وليد شديرة: ولد عام 1998 في لوريتو بإيطاليا، وقد لعب 3 مباريات للمغرب ولم يلعب قط لإيطاليا
- المدرب وليد الركراكي: ولد في بلدية كورباي إيسون في الضواحي الجنوبية في العاصمة الفرنسية باريس في 23 سبتمبر/أيلول من عام 1975، ويبلغ الآن من العمر ٤٧ عامًا. وكان ظهيرا أيمن وقد سبق له تمثيل منتخب المغرب في ٤٥ مباراة دولية، ولم يمثل فرنسا قط.
الفريق الأخير
في نهائيات كأس العالم في قطر، أصبح المنتخب المغربي آخر فريق أفريقي وعربي في المسابقة، ومن ثم فإنه مدعوم بملاعب مليئة بالمشجعين من جميع أنحاء العالم العربي، الذين يطلقون صافرات كلما تجرأ خصوم المغرب على الهجوم.