Posted inسينما وتلفزيونآخر الأخبارأخبار أريبيان بزنسترفيه

“Code 8”.. كيف تبدأ الحروب السرية في الجزء الثاني من الفيلم؟

تشتعل الحروب السرية في الجزء الثاني من فيلم Code 8، المنتظر أن يكون بين أكثر 10 أفلام مشاهدة على نتفليكس.

Code 8.. كيف تبدأ الحروب السرية في الجزء الثاني من الفيلم؟
Code 8.. كيف تبدأ الحروب السرية في الجزء الثاني من الفيلم؟

بدأت منصة نتفليكس، عرض الجزء الثاني من فيلم Code 8، الذي يركز على الحروب السرية بين أبطاله، متوقعة أن يتصدر قائمة أكثر 10 أفلام مشاهدة على المنصة، مثلما حقق الجزء الأول من الفيلم عام 2020.

الجزء الثاني من فيلم Code 8، من تأليف، وإخراج، جيف تشان، وبطولة النجمين ستيفين أميل، وروبي أميل، المناسبان لصفات أبطال الفيلم الخارقين، ومشاهد الأكشن، التي تمثل أحداث الفيلم.

أحداث الجزء الثاني من فيلم Code 8

Code 8.. كيف تبدأ الحروب السرية في الجزء الثاني من الفيلم؟

ويستعرض الجزء الثاني من فيلم Code 8، مدينة “لينكولن” التي ابتكرها المؤلف، والتي يولد فيها 4% من السكان بقدرات خارقة، وتتوهج عيونهم باللون الأزرق عندما يطلقون قواهم، لكنهم يرفضون إطلاق اسم “المتحولين” عليهم.

ويعاني هؤلاء الخارقين من رفض مجتمع مدينة “لينكولن” اندماجهم فيه، ويعملون في المهن المتواضعة، ويعاملهم ضباط الشرطة بقسوة، ويطلقوا عليهم ضباط الروبوتات العنيفة بعد جمعهم.

كيف تبدأ الحروب السرية في الفيلم؟

Code 8.. كيف تبدأ الحروب السرية في الجزء الثاني من الفيلم؟

تبدأ أحداث الجزء الثاني من فيلم Code 8، بعد مرور 5 أعوام بعد نهاية الجزء الأول من الفيلم، عندما دخل كونور (روبي أميل)، السجن، وهو يمتلك قدرات خارقة كهربائية، فيما استمر بطل الفيلم خارق الثاني غاريت (ستيفن أميل)، في نشاطه الإجرامي، وهو تشغيل شبكة لتجارة، وتوزيع المخدرات، عبارة عن دواء مصنوع من السائل الشوكي للأشخاص الخارقين.

ويقدم الجزء الثاني من فيلم Code 8، شخصيات جديدة، مثل تارك (سامي أزرو)، الذي يمتلك قدرة الحرباء في تغيير لون بشرته مثل باقي المحيطين به، وأخته الصغيرة بافاني (سيرينا غلام جاوس)، التي تبلغ من العمر 14 عاما، وتمتلك القدرة على التحكم والتلاعب بالأجهزة الإلكترونية. 

ثم تتصاعد الأحداث، بمحاولة غاريت (ستيفن أميل) في اقناع كونور (روبي أميل) بمشاركته في نشاطه الإجرامي، بعد خروجه من السجن، لكن كونور يرفض عرضه، ويقبل العمل كعامل نظافة في مركز في منطقة نائية، ويعيش حياة روتينية يلتزم فيها بالعودة لمنزله وتناول طعامه، وتعاطى بعض المهدئات.

ويستمر “غاريت”، في عمله بتجارة المخدرات، ودفع الرشاوي للشرطة، لتركه يعمل بدون مضايقات، زاعما أن الأموال التي يحصل عليها تذهب لدعم الأشخاص الخارقين.

وتبدأ ذروة الأحداث مع استبدال الشرطة، ضباط الروبوتات العنيفة، بكلاب مبرمجة عنيفة.. ليظل المشاهد يبحث عن إجابة سؤال إلى أين تقودنا الحروب السرية بين السكان العاديين، والخارقين، والتحالفات بين الفاسدين من الجانبين؟.

للاطلاع على  أحدث الأخبار  و أخبار  الشركات من السعودية والإمارات ودول الخليج تابعنا عبر تويتر  و  لينكد إن وسجل اعجابك على فيسبوك واشترك بقناتنا على يوتيوب  والتي يتم تحديثها يوميا
فريق التحرير

فريق التحرير

فريق تحرير أربيان بزنس يمثل مجموعة من المحترفين. يجمع الفريق بين الخبرة الواسعة والرؤية الابتكارية في عالم الصحافة...